انشطة دولة اليمن

بمناسبة اليوم العالمي للطفل مؤسسة حضرموت لمكافحة السرطان تنظم فعالية اليوم المفتوح لأطفال السرطان بالتنسيق مع منظمة اليونيسيف

بمناسبة اليوم العالمي للطفل نظمت مؤسسة حضرموت لمكافحة السرطان( أمل ) فعالية اليوم المفتوح لأطفال السرطان بالتنسيق مع منظومة الطفولة اليونيسيف .

ودشنت فعاليات اليوم المفتوح لأطفال السرطان برحلة ترفيهية نفذتها رابطة بسملة للدعم النفسي والاجتماعي لأطفال السرطان التابعة للمؤسسة  بهدف إدخال الفرحة والسرور في قلوبهم ودمجهم بأطفال أصحاء وتوفير لهم سبل الترفيه من ألعاب و غيرها حتى يتم دمجهم بشكل صحيح بالمجتمع، وقالت مسؤولة الرابطة الأخت اسوان باعساس أن الرحلة استهدفت عدد عشرة أطفال مصابين بالسرطان ممن يتلقون العلاج في المركز الوطني لعلاج الأورام بالمكلا وتم في الرحلة عمل حفلة ترفيهية تخللت على فقرات إنشادية ومسابقات والعاب ترفيهية.

كما نظمت المؤسسة وضمن فعاليات اليوم المفتوح لأطفال السرطان تزامناً مع اليوم العالمي للطفل ندوة إذاعية براديو سلامتكFM.

و في الندوة قال الدكتور وليد عبدالله البطاطي المدير التنفيذي لمؤسسة حضرموت لمكافحة السرطان أمل، أن الندوة أقيمت بالتنسيق مع منظمة الطفولة اليونيسيف، وتأتي ضمن فعاليات اليوم المفتوح لأطفال السرطان تزامناً مع اليوم العالمي للطفل الذي ياي في 20 من نوڤمبر من كل عام، والذي جاء حسب توصية الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام 1954م والذي صادقت عليه بلادنا في العام 1991م، ويأتي اهتمام مؤسسة حضرموت لمكافحة السرطان أمل  بالطفل ضمن اهتمامها بأطفال السرطان ولكل طفل الحق في اللعب و  الاهتمام و  الرعاية و الالتحاق بالتعليم وكذا الحق في العلاج ومايتبعه من ضمان اجتماعي وضمان صحي.

واستضافت الندوة التي كانت عبر البث المباشر لبرنامج كما يجب التي تقدمه المذيعة أروى عبود كلا من الأخت/خلود عمر باتوفيق المسؤولة عن مركز الأمل للسلام ، وفي مداخلة هاتفية الأستاذ محمد حسن كاعش رئيس جمعية إنصاف لرعاية حقوق الطفل .

الجدير ذكره أن مؤسسة حضرموت لمكافحة السرطان أمل تهتم بمرضى السرطان (كبار و أطفال) و بجميع أنواعه, وتهتم بتقديم الرعاية الصحية و النفسية لهم مع توفير العلاج.

—————————————————————————————————-

– برعاية محافظ حضرموت وتحت شعار  “التباعد حماية والكشف وقاية”

حضرموت تشارك العالم وتدشن التوعية بالشهر الوردي مع التحذير من مخاوف كوفيد-19
المكلا / 1 أكتوبر 2020/

برعاية محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء الركن فرج سالمين البحسني، وفي سياق مشاركة محافظة حضرموت لدول العالم فعالياته التوعوية، دشنت مؤسسة حضرموت لمكافحة السرطان “أمل” صباح اليوم بالمكلا فعاليات (الشهر الوردي) أكتوبر شهر التوعية بسرطان الثدي.

واعتمدت المؤسسة هذا العام شعار (#التباعد_حماية_والكشف_وقاية)، في دلالة للتوعية بسرطان الثدي، والتحذير من مخاوف جائحة “كورونا” التي اجتاحت العالم هذا العام، واتخذت صورة رمزية لقصر “آل ذيبان” التاريخي بعاصمة محافظة شبوة “عتق”.

ودشنت المؤسسة فعالياتها التوعوية هذا العام 2020م، بساحة النصب التذكاري للجندي المجهول بمنطقة فوة بمدينة المكلا، الذي اكتسى اللون الوردي منذ مساء الأمس، للتعريف بدلالات أهمية وقاية النساء من سرطان الثدي عبر الكشف المبكر وتعميق الوعي لدى المجتمع للدفع بالنساء صوب مراكز وعيادات الكشف المبكر لضمان اكتشاف المرض في مراحله الأولى، واحتفاءً بالذكرى العاشرة لتأسيس رابطة سند النسوية الخاصة بتقديم الدعم النفسي لمريضات #السرطان.

وفي حفل التدشين الذي حضره وكيل المحافظة للشوؤن الفنية المهندس أمين سعيد بارزيق وأركان المنطقة العسكرية الثانية العميد ركن عويضان سالم عويضان، وعدد من أعضاء المكتب التنفيذي ومجلس أمناء المؤسسة ومنتسبيها ورعاة الحملة والقطاع النسوي الذين تقلدوا الشريط الوردي، أكد الوكيل بارزيق أن قيادة السلطة المحلية تحرص بشكل سنوي على رعاية الحملات والفعاليات التوعوية والتثقيفية للتوعية بسرطان الثدي ومشاركة العالم أجمع في التوعية بهذا المرض خلال شهر أكتوبر .

وأثنى الوكيل على جهود مؤسسة حضرموت لمكافحة السرطان في مكافحة مرض السرطان وتقديم الخدمات العلاجية والتوعوية للمرضى من مختلف محافظات الجمهورية، مشيداً بتفاعل المؤسسة بشكل سنوي مع هذه المناسبة العالمية من خلال  تنفيذ برامج توعوية متكاملة تستهدف كافة فئات المجتمع.

ودعا الوكيل الفني النساء جميعاً التوجه الى عيادات الفحص المبكر لسرطان الثدي بشكل دوري، موجهاً ندائه للرجال للدفع بنسائهم والاطمئنان عليهن من خلال مراكز الكشف المبكر المنتشرة في مختلف المديريات.

وقال الوكيل إن فعاليات هذا العام تأتي في سياق اجتياح فيروس “كوفيد-19” للعالم، وجرى اعتماد اقامة هذا الأنشطة لعدم اغفال عنصر مهم وغالٍ في المجتمع وهو المرأة، للفت الانتباه والتوعية بضرورة الاهتمام بها والدفع بهن الى عيادات الكشف المبكر.

بدوره أكد رئيس مجلس أمناء مؤسسة حضرموت لمكافحة السرطان “أمل” الدكتور عبدالقادر محمد بايزيد أهمية اقامة الفعاليات التوعوية بسرطان الثدي لجعل مجتمعنا صحيح وخالٍ من هذا المرض الخبيث، منوهاً بضرورة دعم جهود المؤسسة لمكافحة هذا المرض الخبيث، الذي يحتفي به العالم أجمع في شهر أكتوبر من كل عام لزيادة التوعية للوقاية منه، مشيراً الى أن اكتشاف المرض مبكراً يسهم بشكل كبير في تحقيق  نتائج علاجية ناجحة.

وأكد المدير التنفيذي للمؤسسة الدكتور وليد عبدالله البطاطي أن المؤسسة تهتم في شهر أكتوبر من كل عام بتنظيم العديد من الفعاليات والأنشطة التي تتميز بالتنوع لرفع الوعي بسرطان الثدي ، لنشر التوعية بأهمية الكشف المبكر بالمرض في كل الأماكن ولجميع القطاعات وفي جميع فروع المؤسسة بمديريات ساحل حضرموت ومحافظتي شبوة والمهرة، ، مشيراً الى أن المؤسسة اعتمدت هذا العام العديد من الفعاليات التوعوية حيث ستضاء أبرز المعالم الأثرية في مدن حضرموت وشبوة والمهرة باللون الوردي  وتنفيذ محاضرات توعوية تستهدف أكبر عدد من النساء وفعاليات رياضية ومسابقات ثقافية وتوزيع مطبوعات توعوية ونشر المحاضرات والفلاشات التوعوية واللقاءات المباشرة مع المختصين عبر القنوات الفضائية والاذاعات المجتمعية ووسائل الاعلام المختلفة، موضحاً أن المؤسسة ستحتفي هذا العام بعدد 25 ناجية من سرطان الثدي.

في الوقت ذاته واحتفاءً بهذه المناسبة دشنت فعاليات الشهر الوردي في جميع فروع ومكاتب المؤسسة بمديريات ساحل ووادي حضرموت ومحافظتي شبوة والمهرة.

وأكد مدير المركز الوطني للأورام بالمكلا الدكتور زكي صعنون، ومديرة برنامج “كاشف” للكشف المبكر عن سرطان الثدي د. سارة بارعيدة، الآمال الكبيرة للعلاج من هذا المرض في مراحله الأولى، وأهمية التوجه للعيادات المنتشرة في حضرموت وعددها “13” عيادة وفي محافظتي شبوة والمهرة.

ويخصص شهر أكتوبر من كل عام للتوعية بسرطان الثدي انطلاقاً من مبادرة منظمة الصحة العالمية للتوعية بالمرض، الذي يفتك بمئات الآلاف سنوياً.

ويتخذ #العالم شهر أكتوبر من كل عام ليكون شهر التوعية بسرطان الثدي لرفع الوعي بسرطان الثدي وسبل الوقاية منه، ولمساندة المرأة عبر إطلاق حملات التوعية والتثقيف من هذا المرض الفتّاك.

—————————————————————————————————-

معالم أثرية تتزيّن باللون الوردي في حضرموت وشبوة احتفاء بالشهر الوردي
المكلا / خاص

تزينت المعالم الأثرية في حضرموت وشبوة باللون الوردي، بمناسبة شهر أكتوبر “الشهر الوردي” شهر التوعية بسرطان الثدي، وتماشياً مع  الحملة التي أطلقتها مؤسسة حضرموت لمكافحة السرطان “أمل”  وحملت هذا العام 2020 شعار#التباعدحمايةوالكشف_وقاية.

وجرى إضاءة هذه المعالم باللون الوردي لأهميتها وركزيتها التاريخية لحضرموت وشبوة، وللإشعار والتذكير بسرطان الثدي الذي يعد من أكثر السرطانات أنتشارا بين النساء.

وعملت المؤسسة على إضفاء اللون الوردي على قصر آل ذيبان التاريخي بمحافظة شبوة، وجعلت منه شعاراً لحملتها التوعوية لهذا العام.

فيما تزين النصب التذكاري للجندي المجهول بمنطقة فوة بمدينة المكلا بحضرموت وسدة العيدروس التاريخية بمديرية الشحر والمدرسة الوسطى بمديرية غيل باوزير وقصر سيئون وحصن الفلس وحصن سعيدية بشبام وغيرها من معالم حضرموت باللون الوردي للتعريف بدلالات أهمية وقاية النساء من سرطان الثدي عبر الكشف المبكر وتعميق الوعي لدى المجتمع للدفع بالنساء صوب مراكز وعيادات الكشف المبكر لضمان اكتشاف المرض في مراحله الأولى.

—————————————————————————————————-

مؤتمر سرطان الرأس والعنق فبراير 2009

أقام الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان مؤتمره الدوري الرابع في الجمهورية اليمنية تحت رعاية فخامة الرئيس على عبدالله صالح – رئيس الجمهورية –  تحت عنوان سرطان الرأس والعنق وذلك خلال الفترة من 16-18 فبراير 2009 ، وقد نظمت المؤتمر المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بمدينة صنعاء ، حضره لفيف من الأطباء الإخصاييين العالميين في مجال علاج سرطان الرأس والعنق بجميع دول العالم كما حضره أعضاء مجلس إدارة الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان

هذا والجدير بالذكر بأن اللجنة العليا للمؤتمر  قد عقدت العديد من الإجتماعات بالجمهورية اليمنية أثناء الإعداد للمؤتمر وقد حضر الإجتماع الدكتور عبدالكريم يحي راصع – وزير الصحة والإسكان بالجمهورية اليمنية كما عُقد اجتماع آخر مع الفريق الركن عبد ربه هادي منصور – نائب رئيس الجمهورية حضره أعضاء اللجنة العليا ، وفي الاجتماع أوضح الدكتور خالد الصالح بأنه من الأهمية الاستفادة من الحملات التوعوية والتركيز عليها لأنها تساعد على نشر الوعي من أمراض السرطان للجمهور وتساعدهم على فهم المرض بصورة صحيحة ، كما تم إعتماد فكرة القوافل الصحية التي سيعمل الاتحاد على تيسيرها بالدول الأعضاء والتي تجمع الأطباء المتخصصين بنفس المجال ليقوموا بجولات توعوية في الدول التي ينتشر بها بعض الأمراض السرطانية .

المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان :

لم يعـــد مرضى السرطان في اليمن يصارعــون هذا الــداء الخبيث وحـدهــم ، بل لقد جاء الآن من يقـف بكل قوة إلى جانبهم فيشاركهم آلامهم و معاناتهم ، و يحمل عن كواهلهم ما أثقلها من عناء مكافحة المرض .

فكيف تحول الحلم إلى حقيقة ؟

كانت مصارعة السرطان لدى المرضى اليمنيين تعني مواجهة العزلة و من ثم الموت المحقق ، فليس في مقدور ( 90 % ) من المرضى السفر إلى الخارج لتلقي العلاج ، و لم يكن في الداخل أي مراكز مختصة بمكافحة هذا المرض ، و ظلت مسألة علاج السرطان داخليا ، حلما يراود كل أبناء اليمن ، فبينما سافر بعض المرضى لتلقي العلاج خارج اليمن أدركت الوفاة كثيرين في أروقة المؤسسات و الجهات المختصة بحثا عن مساعدة مالية تعينهم على أعباء السفر أو تذاكر ، و قبع كثيرون في فراش المرض منتظرين بفارغ صبر لحظة راحتهم و أهلهم من كل هذا .

من هنا جاءت فكرة إنشاء المؤسسة لتحمل على عاتقها مسؤولية الوقوف إلى جانبهم ، فتم إنشاؤها في : 16 /10 /2003 م ، فغدت من اللحظات الأولى حلقة وصل بين الخيرين و المرضى ، و قبل أن تتم السنة الأولى استطاعت تحويل ما كان مجرد حلم إلى واقع ملموس فأنشأت بالتعاون مع وزارة الصحة ووكالة الطاقة الذرية أول مركز لعلاج مرضى السرطان تم افتتاحه في : 27 / 9 /2004 م .

و مع أن عمر المؤسسة قصير إلا أنها استطاعت القيام بجهود كبيرة لمسها الجميع وتتضح تلك الجهود من مجرد نظرة .

التأسيس :

تأسست المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان في 19/10/2003م برعاية كريمة من رئيس الجمهورية ، وهي مؤسسة خيرية وطنية غير ربحية تتمتع بشخصية اعتبارية ، ولها ذمة مالية مستقلة ، وتمارس نشاطها وسلطاتها على أساس خيري وطوعي وفقاَ للإجراءات المنصوص عليها في نظامها الأساسي وطبقا لمبادئ الدستور والقوانين النافذة في الجمهورية اليمنية .

وهي مؤسسة خيرية تسعى للحد من مرض السرطان والقضاء على مسبباته والتوعية بأخطاره ومساعدة مرضاه من خلال برامج وأنشطة متنوعة

مقر المؤسسة الرئيسي في العاصمة صنعاء ولها فروع في عدد من المحافظات اليمنية وتأمل افتتاح وحدات في كل المحافظات حتى يتسنى الاستفادة من خدماتها على المستوى المحلي إسهاماً في التخفيف من تكاليف السفر للعلاج .

تعمل المؤسسة على انجاز عدد من المشاريع الحيوية ضمن خطط مدروسة للارتقاء بمستوى أداء المؤسسة والخدمات التي تقدمها .

يقوم على إدارة المؤسسة وتنفيذ برامجها كادر إداري متخصص يتوزعون على إدارات وأقسام إدارية  مختلفة ضمن هيكل واضح ؛ كما تقوم المؤسسة بتدريبهم وتأهيلهم بشكل مستمر من أجل تقديم أدوارهم بكفاءة واقتدار .

o    رؤيتنا :

نسعى أن نكون رواداً في مكافحة السرطان في اليمن .

o  رسالتنا :

تقديم نموذج خيري متميز لمكافحة السرطان .

o    أهـــدافنا  :

·       مكافحة وإستئصال الأورام السرطانية

توعية المجتمع بمسببات السرطان وطرق الوقاية منه .

تثقيف الأسرة والمجتمع للأسهام في مساعدة مريض السرطان نفسياً وإجتماعياً ومادياً .

إنشاء وحدات طبية في المحافظات الرئيسية .

تعميق روح التكافل والتعاون في أوساط المجتمع .

تمتين أواصر العلاقة والتعاون بين المؤسسة والمنظمات والجمعيات ذات العلاقة

·        تعميق روح التكافل والتعاون في أوساط المجتمع .

تمتين أواصر العلاقة والتعاون بين المؤسسة والمنظمات والجمعيات ذات العلاقة

مجلس الأمناء

يتكون مجلس أمناء المؤسسة من عدد من كبار التجار الخيرين في اليمن إيماناً بمدى الحاجة لعمل الخير في هذا المجال ودعمه ، وهو ما كان له بالغ الأثر في نجاح المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان في تقديم صورة مشرقة للعمل الخيري لمكافحة السرطان

أسماء مجلس الأمناء:-
1 – الحاج / عبد الواسع هائل سعيد
2. الأستاذ / أحمد ابوبكر بازرعه
2 – الأستاذ/ محفوظ سالم شماخ
3 – الأستاذ/ حسن محمد الكبوس
4 – الأستاذ/ عبد الله السنيدار
5 – الأستاذ/ عبد الرشيد ألعامري
6 – الأستاذ/ مدين ياسين
7 – الدكتور/محمد ردمان

أسماء مجلس الرقابة والتفتيش:-
1- العميد / على الكحلاني                                           رئيساً
2-  الأستاذ/ أحمد أبو بكر بازرعة                                عضواً
3- الأستاذ / عبده العودي

أسماء الهيئة الاستشارية:-
1 – الأستاذ / عبد العزيز عبد الغني                             رئيساً
2 – الأستاذ/ محمد عبده سعيد                                  عضواً
3 – الدكتور/محمد يحيى النعمي                                عضواً
4 – الدكتور/ أحمد محمد مكي

رئيس مجلس الأمناء:
الحاج / عبد الواسع هائل سعيد

الأمين العام:-
الأستاذ / أحمد أبوبكر بازرعه

المستشار المالي :– 
الأستاذ / حسن محمد الكبوس

المدير العام :
علـــــي أحمد  الخــولانـــي

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق